شيخ الإسلام بن تيمية و الجامعات الاوروبية
شيخ #الإسلام بن #تيمية وجامعات #اوروبا
بلغ عدد مؤلفات ابن تيمية رحمه الله 591 مؤلفًا، منها 112 في التفسير وعلومه، وبيان توافق الوحي الإلهي مع العقل البشري، في مشروع هو الأول من نوعه في الفكر الإسلامي، و138 كتابًا في الفقه والفتاوى وكان يتقن مع العربية العبرية والتركية واللاتينية .
جامعه أكسفورد
جامعه نوتنغهام
جامعه جورج تاون
جامعه انديانا
جامعه كورنيل
جامعه استنافورد
أما الغرب والمستشرقون فيعكفون على كتب ابن تيمية، ولا سيما الفترة الأخيرة؛ ليشرعوا في الانبهار بهذا الرجل، ويديرون المحاضرات التي تشرح للناس عن رجل عبقري تغفل، أمته عنه، لقد كتب المستشرق «هنري لاووست» كتاب «نظريات ابن تيمية في الاجتماع والسياسة»
ويعتبر بعض المستشرقين أن ابن تيمية رجل فذ حقًا، لم يتكرر في تاريخ أمة المسلمين، بل لم يكن له شبيه في أية أمة أخرى، يعتبر هنري لاوست أن كتاب «السياسة الشرعية» لابن تيمية كان دستور «دولة المماليك» في عهد «قلاوون»، وكان ينفذ ما فيه حرفيًا، في عهد النهضة الكبيرة لدولة المماليك في هذا الوقت.
وتدرس المستشرقة الألمانية «كوج جلن» نقد ابن تيمية السابق لعصره للمنطق الأرسطي، وتدرس هل ـ فعلًا ـ الحضارة الغربية تأثرت بهذا النقد الذي أنتج المنهج التجريبي الذي قامت عليه الحضارة الغربية؟
ويقول المستشرق «جوهن هوفر» بأن ابن تيمية شخصية عصرية، يقف في منطقة وسط بين بداية الإسلام، وحاضره، وأنه صاحب أضخم رد على الأديان في الإسلام، وكذلك على الشيعة، وله موقف من الأضرحة، والدعاء عندها، سبب له المشكلات وقتها
وهذه محاضرة للدكتور چون هوڤر عن فلسفة بن تيمية:
و من جامعة أكسفورد : يتكلم كون عن بن تيمية كأول من نقد المنطق الأرسطي الذي كان سبب في تأخر النهضة الأوروبية، قبل أن ينتقده الأوروبيين أنفسهم .
ويوصفه في البداية كأحد أعظم المفكرين و أكثرهم إنتاجًا في العصر الإسلامي.
ويعدّ كتاب “ابن تيمية وعصره” الذي صدر للمرّة الأولى سنة 2010 عن (مطبعة جامعة أوكسفورد)، ونقله محمد بو عبد الله إلى العربيّة ليصدر حديثًا عن “الشبكة العربيّة للأبحاث والنشر”، بتحرير يوسف روبوبورت وشهاب أحمد؛ من أبرز الكتب التي تناولت ابن تيمية في الأكاديمية الغربيّة، لتنوّع الباحثين المساهمين فيه، والمختّصين في دراسة الفقه الإسلاميّ والعقيدة الإسلاميّة والتاريخ الفكريّ الإسلاميّ والرد على الفلاسفة وسواها🌴🌴
وهذه بعض الجامعات الغربية التي تدرس مؤلفات ابن تيمية
جامعة جورج تاون
جامعة انديانا
مكتبة جامعة كورنيل
جامعه نوتنغهام
جامعة ستانفورد